جيش الشريف فيصل الى املج .....
عسكر الجيش عند بير الوحيدي ........ويصف لورنس هناك ...حيث يتكون تقريبا من 5100 محارب على الجمال و5300 على الاقدام ...4 مدافع ...10 رشاشات محموله ...380 جمل لحمل العده والخيام والاكل .....
عسكر الجيش عند بير الوحيدي ........ويصف لورنس هناك ...حيث يتكون تقريبا من 5100 محارب على الجمال و5300 على الاقدام ...4 مدافع ...10 رشاشات محموله ...380 جمل لحمل العده والخيام والاكل .....
شخصيات من الاحداث
انطلق الجيش في يوم 18 يناير...ويصف لورنس الجيش هنا عند اطلاقه ...يقول : كان الامير فيصل وتابعيه من العبيد والحرس في المقدمه ...ثم العقيلات ...ثم عبدالكريم بن بديوي وتابعيه من قوفه منهم 700 راكب والكثير على الاقدام ...يلبسون لباسا ابيض وعمائم حمراء وسوداء ..يحملون جريدا اخظر بدل الرايات
بعدهم الشريف محمد علي وتابعيه من الاشراف العياشيه حوالي 300 راكب وكل منهم يتبعه احد العبيد يخدمه .
بعدهم رفاعه بقياده (عوده او عويد بن زويد ) حوالي 1000 منهم 250 راكبا
خلفهم راسم ضابط المدفعيه ومعه 4 مدافع قديمه على البغال ...ويرافقه عبدالله الدليمي مسئوول الرشاشات
وصل الجيش الى سمنه ...حيث قام فيصل بمراسله شيوخ قبائل الشمال من بلي والحويطات وبني عطيه لطلب الدعم
ذكر لورنس ان معظم الجيش في هذه المرحله كان من رجال محمد بن بديوي
اثناء المعسكر هناك ...وصلت معلومات لفيصل يحملها (( رجاء)) من الشريف عبدالله قرب العيص انه استطاع اسر ( اشرف بيه ) احد القاده الاتراك ..حيث تمكن الشريف ( فوزان الحارث ) من القبض عليه بعد معركه بينهم ..ووجدوا معه 20 الف جنيه وعدد من الاسلحه والجمال .
كما قابل فيصل هناك ( حامد بن رفاده ) واخبره ان ( سليمان بن رفاده ) الموالي للاتراك يعسكر قريبا منهم على بعد 15 ميل
ايضا ..وصل ( الشريف ناصر ) من المدينه مفاجأه ..حيث انه لم يكن يميل للحرب .وكان صاحب زراعه ولم يكن محاربا..لكن في النهايه كان هو اخر من اطلق رصاصه فيمابعد على الاتراك في حلب عند الهدنه معهم.
واصل الجيش المسير الى منطقه حبان وتزود هناك بالماء والسلاح من البارجه البريطانيه الراسيه في البحر قرب الوجه استعدادا لاقتحام الوجه ....لكن هذا لم يحدث ...حيث هرب الحاكم التركي ( احمد توفيق ) من الوجه واستطاعت السفن البحريه بقياده (فكري) الاستيلاء عليها .
بعدهم الشريف محمد علي وتابعيه من الاشراف العياشيه حوالي 300 راكب وكل منهم يتبعه احد العبيد يخدمه .
بعدهم رفاعه بقياده (عوده او عويد بن زويد ) حوالي 1000 منهم 250 راكبا
خلفهم راسم ضابط المدفعيه ومعه 4 مدافع قديمه على البغال ...ويرافقه عبدالله الدليمي مسئوول الرشاشات
وصل الجيش الى سمنه ...حيث قام فيصل بمراسله شيوخ قبائل الشمال من بلي والحويطات وبني عطيه لطلب الدعم
ذكر لورنس ان معظم الجيش في هذه المرحله كان من رجال محمد بن بديوي
اثناء المعسكر هناك ...وصلت معلومات لفيصل يحملها (( رجاء)) من الشريف عبدالله قرب العيص انه استطاع اسر ( اشرف بيه ) احد القاده الاتراك ..حيث تمكن الشريف ( فوزان الحارث ) من القبض عليه بعد معركه بينهم ..ووجدوا معه 20 الف جنيه وعدد من الاسلحه والجمال .
كما قابل فيصل هناك ( حامد بن رفاده ) واخبره ان ( سليمان بن رفاده ) الموالي للاتراك يعسكر قريبا منهم على بعد 15 ميل
ايضا ..وصل ( الشريف ناصر ) من المدينه مفاجأه ..حيث انه لم يكن يميل للحرب .وكان صاحب زراعه ولم يكن محاربا..لكن في النهايه كان هو اخر من اطلق رصاصه فيمابعد على الاتراك في حلب عند الهدنه معهم.
واصل الجيش المسير الى منطقه حبان وتزود هناك بالماء والسلاح من البارجه البريطانيه الراسيه في البحر قرب الوجه استعدادا لاقتحام الوجه ....لكن هذا لم يحدث ...حيث هرب الحاكم التركي ( احمد توفيق ) من الوجه واستطاعت السفن البحريه بقياده (فكري) الاستيلاء عليها .
يقول لورنس: كان اكثر سكان الوجه من منطقه القصير في مصر ومن قبيلة بلي ...وعند وصول الجيش لها وجدوا البيوت والمحلات منهوبه من البدو ...حيث اخذ البدو بسرقه اي شئ غير محروس ...حتى قام فيصل بتعيين حاكم للوجه
من المهام التي قام بها لورنس ..تعطيل خط قطار الحجاز لقطع الامدادات على الاتراك
من المهام التي قام بها لورنس ..تعطيل خط قطار الحجاز لقطع الامدادات على الاتراك
قام الشريف فيصل والبريطانيين بعد الاستيلاء على الوجه ..بالاستعداد للاستيلاء على العقبه الميناء الوحيد للاتراك المتبقي على البحر الاحمر ....حيث قام فيصل بالتحالف مع قبائل الشمال من بلي والحويطات وبني عطيه ..ونوري الشعلان ومايتبعه من قبائل .......
واستطاع تجنيد الكثير من تلك القبائل .....عندها قرر ان يعود جيش جهينه الى ينبع وينظم الى اخيه عبدالله في وادي العيص.........كما ان الشريف شاكر حضر من العيص ليساند فيصل
.واستطاع تجنيد الكثير من تلك القبائل .....عندها قرر ان يعود جيش جهينه الى ينبع وينظم الى اخيه عبدالله في وادي العيص.........كما ان الشريف شاكر حضر من العيص ليساند فيصل
كما تم تزويده بالاسلحه والسيارات من نوع رولز
...استطاع فيصل الاستيلاء على العقبه ...ومن ثم الى دمشق حتى اصبح حاكما لها....ثم حاكما للعراق بعد دخول الفرنسيين سوريا .....اما الحجاز فاصبح تابعا للدوله السعوديه بقياده الملك عبدالعزيز رحمه الله حيث تم عقد اتفاق بينه وبين الشريف الحسين ..حيث غادر الشريف الحسين مكه الى الاردن والتي حكمها عبدالله بن الحسين ...والى الان الحكم في ابناءه.
اترككم مع ماتبقى من صور ووثائق عن الثوره العربيه ...والتي لايمكن فصل تاريخها عن تاريخ ينبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق